تنبيه: احذر من المواقع الاحتيالية وعمليات التصيد الاحتيالي. اعرف المزيد.

مشاهدة الرحلة

اكتشاف موهبة

تعرّف على ماجد العصيمي، أول سفير إماراتي لدى منظمة اليونيسف، وكيف استثمر شغفه ومثابرته ليصبح أحد المبتكرين من الألمنيوم في الإمارات

ماجد العصيمي

في عمر العامين، أصيب ماجد العصيمي بشلل الأطفال. أقعده هذا المرض المهدد للحياة، ليعتمد في تنقله على كرسي متحرك. لكنه ومنذ طفولته لم يستسلم أمام هذه الصعوبات.

أكمل ماجد دراسته في دبي وأنهى الجامعة بمرتبة الشرف. ومنذ ذلك الحين، كرس حياته للعمل مع أصحاب الهمم، مقترباً منهم، ومشجعاً لهم على أنماط الحياة الصحية من خلال ممارسة الرياضة ومواجهة نظرة المجتمع تجاه الإعاقة.

"قصتي بدأت منذ الطفولة، آمنت بقدرتي على تحقيق النجاح وبلوغ آفاق أبعد وأرحب. وعلى الرغم من التحديات، فإنني تمكنت من تخطيها والوصول إلى النجاح في عدة مجالات، وأهمها أن أكون عضوًا فاعلًا في المجتمع وعنصرًا نشطاً لإحداث التغيير الإيجابي ."

معًا، نبتكر من الألمنيوم حياة عصرية متكاملة

الألمنيوم أحد أكثر المعادن متعدد الاستعمالات في العالم. لخصائصه المتميزة في انخفاض الوزن والقوة العالية و قابلية التشكيل وإعادة التدوير بلا حدود. ويقوم عملاؤنا حول العالم بتحويله إلى منتجات تجعل حياتنا العصرية ممكنة، فهو جزء أساسي في العديد من الصناعات كالهواتف الذكية والإنشاءات وتغليف الأغذية وقطع غيار السيارات.

يساهم الألمنيوم بشكل رئيسي في التكنولوجيا المتطورة الرائدة في الرياضات البارالمبية. فهو المعدن المفضل لكراسي لعبة الرجبي المتحركة، لأنه قادر على تحمل الضربات والاصطدامات.

"بصفتي رئيس اللجنة البارالمبية الآسيوية ورياضياً سابقاً، فإن الألمنيوم يمثل أهمية كبيرة في حياة أصحاب الهمم؛ لأنه يستخدم في معظم المعدات الرياضية البارالمبية.

"نظراً لوزنه الخفيف وقوته، يدخل الألمنيوم في صناعة الكراسي المتحركة الخاصة بالسباقات ولعبة التنس وكرة السلة والعديد من الرياضات الأخرى."

تعرّف على المزيد من قصص وتجارب مبتكرين الألمنيوم في الإمارات، الذين يدفعون مسيرة التطور باستخدام معدن المستقبل

ega-20021-1.jpeg

ريماس النقبي

طالبة الهندسة الصناعية والنظم، جامعة خليفة

مشاهدة الرحلة
ega-20021-2.jpeg

أحمد المزروعي

مبتكر ورائد أعمال إماراتي

مشاهدة الرحلة
ega-20021-4.jpeg

طارق الصابوني

مهندس خدمات فنية، طيران الإمارات

مشاهدة الرحلة