نحتل مكانة رائدة على مستوى العالم في إنتاج "الألمنيوم الممتاز" كما نعد أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز.
اقرأ المزيدالألمنيوم يجعل الحياة العصرية ممكنة إذ يدخل في صناعة الهواتف الذكية التي لا يمكنك الاستغناء عنها وفي صناعة الطائرات التي تحلق بك من مكان لآخر وكذلك في تشييد المباني التي توفر لك مكاناً للإقامة والعمل.
اقرأ المزيدقيادة النمو الاقتصادي المستدام هي إحدى طرقنا لابتكار حياة عصرية متكاملة للمجتمعات التي نعمل فيها. على مدار عقود عديدة، لعبت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم دوراً رئيسياً في التصنيع والتنويع الاقتصادي لدولة الإمارات العربية المتحدة، كما تساهم في تعزيز النمو الاقتصادي لجمهورية غينيا.
اقرأ المزيديلعب الألمنيوم دوراً أساسياً في تحسين كفاءة النقل وخفض كل من استهلاك الطاقة وانبعاثات الغازات الدفيئة (غازات الاحتباس الحراري) في العالم، إضافةً إلى تحسين الأعمار الافتراضية للمنتجات وتقليل الطلب على الموارد الطبيعية.
اقرأ المزيدرسخت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم مكانتها التنافسية عالمياً من خلال وضع الابتكار والتطوير المستمر على رأس أولوياتها دائماً، وعملت على تطوير تقنياتها الخاصة لصهر الألمنيوم محلياً في دولة الإمارات العربية المتحدة على مدار أكثر من 25 عاماً.
اقرأ المزيدنطمح بأن نكون الخيار الأول للعمل في جميع الدول التي نعمل بها.
اقرأ المزيديمثل الابتكار والتطوير المستمر أحد قيم شركة الإمارات العالمية للألمنيوم الأساسية وبيئتنا التي تشجع موظفينا على تقديم أفكارهم المبتكرة دوماً للمساهمة في هذه العملية وتعزيزها.
ونفخر بتقديم فريقنا من المبدعين و المبتكرين لكم
عبدالله الزرعوني، نائب رئيس في إدارة تطوير ونقل التكنولوجيا
"يعتبر الابتكار مهماً للغاية بالنسبة لشركة صناعية تهدف إلى الحفاظ على قدرتها التنافسية في عالم سريع التغير وتوفير أفضل المنتجات لعملائها. ونسعى دائماً في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم إلى تحسين جميع جوانب عملية الإنتاج عبر الأفكار المبتكرة، وأساهم أنا وفريقي في ابتكارات الشركة من خلال تقديم تصاميم جديدة متطورة لخلايا الاختزال وتحسين التصاميم الحالية لتعزيز كفاءتنا".
د. الكسندر أركيبوف ، مدير - النمذجة وتطوير التكنولوجيا ونقلها
"هناك العديد من الشركات الجيدة، ولكن الشركات المبتكرة هي التي تتمكن من تحقيق المستحيل والوصول للقمة، ولذلك السبب تشجع الإمارات العالمية للألمنيوم دائماً المبتكرين وتعزز ثقافة الابتكار في بيئة العمل"
أمل الجسمي، مهندسة في إدارة تطوير ونقل التكنولوجيا
"تشبه عملية اختزال الألمنيوم صندوقاً مغلقاً به عدد قليل من الثقوب الصغيرة التي تمكنك من رؤيته من الداخل. ومع ذلك، علينا أن نفهم ونعرف ما يحدث في هذه العملية لتعزيز كفاءتها، وهنا يأتي دور فريقنا المكلف بتطوير أساليب جديدة للتحكم في بوتقات الصهر وجعل هذا الصندوق الأسود أكثر شفافية. أفخر بأني جزء من هذه الرحلة مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم"
كونستانتين نيكاندروف، مدير في إدارة تطوير نظام التحكم بخلايا الصهر
"يعتبر التعلم المستمر واغتنام فرص التطوير التكنولوجي جزءاً أساسياً من متطلبات وظيفتي، ويسعدني بأن عملنا في فريق التطوير آتى ثماره، إذ أن تقنية الاختزال الخاصة بنا أصبحت معروفة في جميع أنحاء العالم، لما لها من مميزات عديدة كانخفاض تكلفة تنفيذها ومعدل الإنتاج العالي والاستهلاك المنخفض للطاقة وقلة الانبعاثات"
عبد العزيز سرحان، مهندس رئيسي من قسم البحث والتطوير في إدارة تطوير ونقل التكنولوجيا
"أحاول دائماً أن أضع نفسي مكان عملائي وأتخيل نوعية التربة التي يريدونها من بقايا البوكسيت. ولكن يكمن الجزء الإبداعي في إدراك أن هؤلاء العملاء هم الكائنات الدقيقة والنباتات التي نحاول صنعها من هذه البقايا. يتمحور العلم حول تقديم المنتج المناسب لعملائك، ويبدأ الابتكار عندما يطرح الآخرون سؤال: "كيف يمكنني الحصول على مثلها؟"
د. ماركوس جريف، مدير في قسم أبحاث واستخدامات بقايا البوكسيت
"نرى في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أن الثورة الصناعية الرابعة ستعيد تشكيل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية ولذلك نجعلها جزءاً من استراتيجيتنا للنمو، ونفخر بأخذ زمام المبادرة في تبني إحدى أحدث التقنيات في قطاع الألمنيوم التي توفر أعلى مستويات السلامة وتقلل الانبعاثات مع زيادة معدل الإنتاج لتعزيز رضا موظفينا وعملائنا"
وفاء الكاز، مديرة في إدارة عمليات صب الألمنيوم
"سررت للغاية عندما تم تنفيذ فكرتي عن تعديل وصلة السحب في شاحنات نقل المعدن الساخن، والتي قدمتها من خلال برنامج "اقتراحات الموظفين"، إن التقدير الذي تحظى به أفكارنا كأفراد في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم يعد حافزاً رئيسياً لنا، وأنا فخور بأن فكرتي ساعدتنا في توفير أكثر من نصف مليون درهم وتحسين مستوى السلامة والاستدامة في موقع العمل"
روي سيباستيان، مسؤول فني أول في قسم الصيانة
"تم تكريم فريقنا في جائزة راشد الذهبية من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من فئة السلامة، فقد ساعدت فكرتنا في تقليل مقدار الوقت الذي يقضيه الموظفون في الأماكن المرتفعة ذات احتمالية السقوط العالية. إننا نعتبر الفرص التي مُنحت لنا في الشركة لتحسين بيئة العمل وتحسين حياتنا وحياة عائلاتنا من خلال المكافئات محفزاً كبيراً على مواصلة العمل الجيد"
لوراجيم خيمينيز، فني ميكانيكي في ميناء جبل علي
حين تنظر "وفاء الكاز" إلى السماء أو البحر أو المناظر على الطريق، فهي لا ترى سوى شيءٍ واحدٍ وهو "الألمنيوم".
اقرأ المزيد
قد يقول البعض أن التجارب التي نخوضها في الصغر لا تحدد من نكون في الكبر، وقد يصح هذا الكلام ولكنه معاكس لما حدث مع الروسي سيرجي أخماتوف الذي ظهر شغفه وحبه لمصاهر الألمنيوم في مرحلة مبكرة من حياته خلال نشوئه في سيبيريا.
اقرأ المزيد
حتى يومنا هذا وبعد مضي أربعين عاماً، ساهم موظفو شركة الإمارات العالمية للألمنيوم بأكثر من نصف مليون فكرة منذ بداية إطلاق برنامج اقتراحات الموظفين في العام 1981، إلا أنّ اقتراحاً معيناً سيخلد في ذاكرة كالاشور راجوناتان.
اقرأ المزيد