ⓘ تنبيه: احذر من المواقع الاحتيالية وعمليات التصيد الاحتيالي. اعرف المزيد.
أكبر منتج "للألمنيوم عالي الجودة" في العالم
اقرأ المزيددفع النمو الاقتصادي المستدام
اقرأ المزيدنلتزم بتطبيق ممارسات الاستدامة في جميع أعمالنا
اقرأ المزيدابتكار وبناء مستقبل إنتاج الألمنيوم
اقرأ المزيدنطمح بأن نصبح مؤسسة تعتمد على المواهب
اقرأ المزيدتعرّف على طارق الصابوني، واكتشف الخطوات التي اتخذها ليصبح أحد المبتكرين من الألمنيوم في الإمارات
طارق متخصص في الهياكل المعدنية والمُركّبة، بما فيها الألمنيوم. في عمر 21 عاماً حصل على الدبلوم العالي ورخصة مهندس صيانة الطائرات، ثم دعم مسيرته الأكاديمية ببرنامج إضافي ترعاه طيران الإمارات لنيل درجة البكالوريوس من جامعة كينجستون بالمملكة المتحدة.
طارق، اليوم، مدير تنفيذي للحلول التقنية، ويعمل على عدد من أكبر الطائرات في العالم، وهو واحد من أصغر المبتكرين في مجاله.
"في طفولتي، اعتدت على فك أجزاء سياراتي التي تعمل بالبطارية وأعيد تجميعها معاً.
"عندما كبرت وتعلق الأمر بهندسة الطائرات، اصبح الموضوع بغاية الروعة إزاء هذه الآلة الضخمة القادرة على الإقلاع من الأرض والتحليق في السماء ."
الألمنيوم أحد أكثر المعادن متعدد الاستعمالات في العالم. لخصائصه المتميزة في انخفاض الوزن والقوة العالية و قابلية التشكيل وإعادة التدوير بلا حدود. ويقوم عملاؤنا حول العالم بتحويله إلى منتجات تجعل حياتنا العصرية ممكنة، فهو جزء أساسي في العديد من الصناعات كالهواتف الذكية والإنشاءات وتغليف الأغذية وقطع غيار السيارات.
إننا نصنع 4% من الألمنيوم في العالم، و قرابة 50% من الألمنيوم المنتج في دول مجلس التعاون الخليجي. وهذا يعني أننا نصنع في الإمارات قرابة طن واحد من كل 25 طناً من الألمنيوم حول العالم.
"إن أكثر لحظات حياتي المهنية اعتزازاً هو لحظة لا تفارق ذاكرتي.
"ففي أثناء فترة التدريب، قمنا ببناء طائرة من الصفر.
"طائرة حقيقية بمروحة تتسع لشخصين. كانت تتألف من 11 ألف قطعة تقريباً."