نحتل مكانة رائدة على مستوى العالم في إنتاج "الألمنيوم الممتاز" كما نعد أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز.
اقرأ المزيدالألمنيوم يجعل الحياة العصرية ممكنة إذ يدخل في صناعة الهواتف الذكية التي لا يمكنك الاستغناء عنها وفي صناعة الطائرات التي تحلق بك من مكان لآخر وكذلك في تشييد المباني التي توفر لك مكاناً للإقامة والعمل.
اقرأ المزيدقيادة النمو الاقتصادي المستدام هي إحدى طرقنا لابتكار حياة عصرية متكاملة للمجتمعات التي نعمل فيها. على مدار عقود عديدة، لعبت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم دوراً رئيسياً في التصنيع والتنويع الاقتصادي لدولة الإمارات العربية المتحدة، كما تساهم في تعزيز النمو الاقتصادي لجمهورية غينيا.
اقرأ المزيديلعب الألمنيوم دوراً أساسياً في تحسين كفاءة النقل وخفض كل من استهلاك الطاقة وانبعاثات الغازات الدفيئة (غازات الاحتباس الحراري) في العالم، إضافةً إلى تحسين الأعمار الافتراضية للمنتجات وتقليل الطلب على الموارد الطبيعية.
اقرأ المزيدرسخت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم مكانتها التنافسية عالمياً من خلال وضع الابتكار والتطوير المستمر على رأس أولوياتها دائماً، وعملت على تطوير تقنياتها الخاصة لصهر الألمنيوم محلياً في دولة الإمارات العربية المتحدة على مدار أكثر من 25 عاماً.
اقرأ المزيدنطمح بأن نكون الخيار الأول للعمل في جميع الدول التي نعمل بها.
اقرأ المزيدلطالما رغب البشر في التحليق بعيداً لكن رغبتهم هذه بقيت مجرد حلم قبل أقل من 120 عاماً. وما إن بدأ الأخوين رايت تجاربهما حتى تغير الأمر ونجحا بالطيران للمرة الأولى لمسافة 37 متراً فقط. واليوم نتمكن من السفر إلى مختلف الوجهات في العالم على متن أحدث الطائرات العصرية. لكن شيئاً واحداً لم يتغير منذ اختراع آلة الطيران على يد الأخوين رايت ألا وهو الألمنيوم.
صُنعت علبة المرافق في محرك طائرة الأخوين رايت من خلائط الألمنيوم بعد أن نجحا في تقوية الخلائط المعدنية من خلال تسخينها. وكانت تلك هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام الألمنيوم في المحرك. ولا تزال علبة المرافق حتى يومنا هذا تحتاج إلى تبديل بعد أربع رحلات طيران.
ويدخل الألمنيوم في تصنيع الطائرات العصرية بنسبة تصل إلى 80 بالمائة إذ يُستخدم في جميع أجزاء الطائرة بدءاً من الهيكل وحتى الأجنحة ومن دفة القيادة حتى الأسلاك. وتمتاز سبائك الألمنيوم بقوتها الكبيرة مقارنة بوزنها الخفيف وهذا ما يجعلها الخيار المثالي لتصنيع قطع الطائرة.
يستخدم مجموعة من المهندسين الإماراتيين الألمنيوم لتصنيع هيكل وقطع أخرى لأول مركبة فضاء تعتزم دولة الإمارات العربية المتحدة إرسالها إلى المريخ وتحمل اسم "هوب". ومن المتوقع أن تنطلق مركبة الفضاء في رحلتها إلى الكوكب الأحمر بحلول العام 2020.
الألمنيوم في:
كيف يمكننا صنع سيارة تمنحنا متعة القيادة مع أعلى مستويات الأمان والكفاءة في استهلاك الوقود؟ الألمنيوم هو الإجابة المناسبة لجميع تساؤلاتنا.
اكتشف المزيدالألمنيوم في:
الألمنيوم يضفي المزيد من البريق على أروع المعالم التي نعشقها، بدءاً من مبنى "إيمباير ستيت" وحتى برج خليفة.
اكتشف المزيدالألمنيوم في:
الألمنيوم يجعل حفظ النكهات العصرية ممكناً بدءاً من المشروبات الغازية وحتى المأكولات التي تصل إلى باب بيتك.
اكتشف المزيدالألمنيوم في:
الألمنيوم يجعل التواصل العصري ممكناً إذ يدخل في تصنيع الأجهزة الإلكترونية.
اكتشف المزيد